عاموس نوي يذكر “الخبراء” و”المحللين” الإعلاميين الإسرائيليين اللذين يريدون تعليم أوروبا ما هو الإرهاب بأن أوروبا تعرف الإرهاب جيداً، وليس أقل “منا”، وبأن تاريخها مليء بأعمال إرهابية- لم تقترف بيد مسلمين أو عرب!
لماذا رافقت عمل لجنة التحقيق الرسمية بقضية اختطاف الاولاد اليمنيين أراشيف مدمرة، شهاد مهددين ومستندات سرية لأجيال.. وأيضاً شعور بأن احدا ما قال “يللا، تعالوا لننهي هذا الأمر ونعود الى البيت؟”. هذا سؤال يجب ان يقض مضجعنا في الحيز العام بلا توقف.