احداث اكتوبر 2000
-
الهوية الزرقاء لا تسعف الفلسطينيين في إسرائيل
الهوية الزرقاء التي يحملها الفلسطينيون في إسرائيل لن تنقذهم من أذرع المؤسسة وعنفها. نحن تحت هجوم لأننا ما زلنا هنا، نحاول أن نتعلم ونعمل ونعيش حياه طبيعية قدر الامكان. نحن تحت هجوم لأن بعضنا لم يتنازل حتى الآن عن لغته وكرامته.