بعد مرور 40 عاماً على اصدار ” وثيقة كينغ”، لا بد من نظرة جديدة وتحليل معمق لهذه الوثيقة للإجابة على السؤال اذا كان بالإمكان اعتبارها “مستند مؤسس” لكون النظام داخل إسرائيل نظام فصل عنصري بحسب تعريف القانون الدولي.
ما الذي يخيفنا لهذه الدرجة بالاختلاط مع مجموعة أخرى؟ ما الأمر الذي يهددنا لدى هؤلاء الاولاد الصغار من ام الفحم والذي أدى بمجموعة أهالي من الخضيرة لأن تطالب بالفصل بين اولادهم والاولاد العرب في نادي كرة القدم “هبوعيل الخضيرة”؟