المثليين
-
هل نسي المجتمع المثلي ماذا يعني القمع؟
على ما يبدو، فقد نسينا ماذا يعني بأن يكون الانسان مقموعاً ومستضعفاً. حصلنا على الكثير من الحقوق، “أكثر من اللازم”، بالعشرين سنة الأخيرة حتى نسينا ماذا شعرنا عندما قام شرطيون بضربنا فكيف سنتذكر العنف الشرطي الذي يتعرض له الفلسطينيين والأثيوبيين؟ -
المذبحة في اورلاندو: من الطرف الآخر لجدار القمع
عملية القتل الجماعية التي وقعت في نادي للمثليين باورلاندو أثارت الكثير من الغضب والألم وسط المجتمع المثلي وذكرتنا بأن النظام الراهن الذي يحلل دمنا هو الجريمة الكبيرة بحق. لن ننجر وراء رهاب الاسلام لأن الجرائم التي تقترف بحقنا هي ارهابية حتى لو لم تتم بيد مسلم! -
هذا العام كما في كل عام: لا فخر في الاحتلال!
لن نترك الدولة في شأنها حتى تسمح لنا جميعاً في المجتمع المثلي بالحصول على حقوق متساوية، حتى تحرر الفلسطينيين والفلسطينيات من سيطرتها وتحارب العنصرية بكل قوتها. حتى ذلك اليوم، القادم لا محال، هذه الدولة ليست لي وأنا لست لها. -
كيف تشكلت "الكويرية" في إسرائيل؟
بينما سعت مؤسسات المجتمع المثلي في إسرائيل إلى الحفاظ على مظهر المحايد واللا-سياسي وتاقت إلى التطبع والاندماج بالمجتمع، حملت مجموعة “الغسيل الأسود” الكويرية شعار “لا فخر في الاحتلال” ورأت بأنه لا يمكن الفصل بين الفخر المثلي والخجل من انتهاك حقوق الفلسطينيين -
عن الحراك ضد حملة السياحة "الفخورة"
الدولة وبلدية تل أبيب تستغل المجتمع المثلي منذ سنوات لتلميع صورتها في الخارج، ماذا حدث الآن اذاً حتى تتذكر المنظمات الاعتراض على ذلك؟ وماذا حل بمصطلح “الغسيل الوردي” بالطريق؟