المعلومات المركزية التي ننكشف عليها في الأكاديميا والإعلام هي دحلان وأبو مازن، الجهاد وايران، السلفيين وحماس. هذا يدخل في ذك وهؤلاء ضعفوا مقارنة بالآخرين، ولهذا وقعوا على المصالحة برعاية مصرية ولكنهم يعنون أو لا يعنون ذلك حقاً. أما ما لا نريد رؤيته، سماعه أو قراءته هو بأننا نحن المذنبون المركزيون…
كطفلة وكفتاة إسرائيلية آمنت بأن كل العرب أشرار ويريدون القائنا في البحر ومن الأفضل بأن نلقي بهم قبل أن يلقوا بنا. ادراكي بسنوات لاحقة بأن دولتي لا تقوم بما هو صحيح دائماً وبأن ليس كل العرب أشرار هز كياني فقد كان مناقضاً لكل ما علموني اياه.