العاصفة التي ثارت بعيد اصدار تقرير لجنة بيطون لتعزيز ميراث يهود الشرق في جهاز التربية لا تتعلق بمضمونه بتاتاً إنما بحقيقة اقامة لجنة رسمية تتعاطى مع الهوية الشرقية، الأمر الذي يعتبره الكثيرون تهديداً على هويتهم الشخصية وعلى الهوية الإسرائيلية الجماعية كما يتصورونها.
التلاميذ في جهاز التربية الإسرائيلي اعتادوا منذ سنوات طوال على اللقاء الرمزي بالموت لكن البرنامج الجديد للوزير بينيت يعمق شعائر الموت ويضمن الحضور الدائم للثكل العسكري في الأطر المدرسية