وادي عارة
-
انتقام أولاد القرية الجميل
بمرحلة معينة قرر سكان “رجافيم” قضم بضعة أمتار أخرى من أراضي القرية، حرفوا مسار الوادي ووسعوا حقول القطن. بعد عام، جف الوادي تماماً تقريباً. سلطة الطبيعة التي لاحقت سكان القرية الذين كانوا يلقطون الشومر والزعتر والعكوب بالمنطقة لم يسمعوا عن هدم الطبيعة والبيئة الذي قام به الاشتراكيون المتنورون. -
من يخشى التصعيد؟
الحكومة الإسرائيلية اتخذت قراراً بتصعيد العلاقات مع المجتمع العربي، وهي تحظى بمساندة كاملة من المجتمع الإسرائيلي. من هنا، ودون علاقة بالأحداث الصعبة الأخيرة، يجب أن تكون هناك نقلة جوهرية في النضال. السؤال: هل تستمر القيادات العربية بالحديث عن التحلي “بالمسؤولية” ام تقف في الصفوف الامامية للمواجهة؟