يهود اليمن
-
تسونامي من النكات عن اليمنيين يغرق البلاد
النكات الطائفية هي فعل غير اجتماعي وقد استخدمت على مر التاريخ كأداة للتقليل من قيمة انسان أو مجموعة معينة هناك من يخاف من الحجم الذي ستحتله. هذه النكات أخطر من منشور سياسي مباشر وواضح لأننا لا نرى الفيروس المختبئ بين طياتها والذي يلوث وعينا دون أن ننتبه حتى. -
هل تعترف المنظمات النسائية بدورها في اختطاف الاولاد اليمنيين؟
“امرأة لامرأة” تطالب المنظمات الصهيونية النسائية “فيتسو”، “هداسا” و”نعمات” للاعتراف بدورها في قضية الاولاد اليمنيين المختطفين وفي محاولات التستر عليها، وللإعلان عن دعمها لمطالب العائلات دون أي تحفظ. -
في بث خاص بقضية الاولاد اليمنيين المختطفين: القناة الاولى مستمرة في تعاونها مع المؤسسة!
البث الخاص الذي أعدته القناة الاولى حول قضية الاولاد اليمنيين افتقر لوجهة النظر النقدية ولا عجب بأنه توصل إلى نتيجة تقول بأنه “لا توجد قاعدة أدلة لاختطاف الأولاد”: السؤال لماذا تقوم القناة بتكرير مواد ممضوغة وروايات قديمة رغم الشهادات الكثيرة والهامة التي تراكمت بالسنوات الأخيرة؟ -
أهوفا عوزيري: ظاهرة متفردة في موسيقى اليهود الشرقيين
كانت هذه المرة الاولى التي يقوم بها موسيقي شرقي من مواليد إسرائيل بتلحين لحن شرقي لأغنية عبرية غير دينية لم تتأثر لا بثقافة المؤسسة الصهيونية ولا بالموسيقى العربية الرائجة. شوشانا جباي تستعرض الجذور الموسيقية والمسيرة الغنية لأهوفا عوزيري التي فارقت الحياة قبل فترة وجيزة عن عمر يناهز 68 عاماً. -
قضية الأولاد اليمنيين المختطفين: النضال لم ينتهي بعد
في الأسبوع الماضي تمت وأخيراً ازالة السرية عن أرشيف لجنة التحقيق الرسمية التي تناولت قضية الأولاد اليمنيين المختطفين. رحيلي سعيد، الناشطة في جمعية “عمرام”، ترى بأن هذه أول خطوة جدية باتجاه الاعتراف بالظلم الذي اقترفته الدولة ولكنها تؤكد بأن النضال لم ينتهي بعد. -
قضية الاولاد اليمنيين المختطفين: العائلات تحمل الحقيقة
بالأشهر الأخيرة تنجح قضية الاولاد اليمنيين المختطفين بقطف العناوين بفضل نشاط جمعية “عمرام” التي قررت المباشرة بجمع الشهادات ووضع رواية العائلات بالمركز. حديث مع الناشط توم مهاجر حول وابل الشهادات وصمت منظمات اليسار حيال القضية- وأيضاً حول العناوين الرئيسية لجريدة “هآرتس”. -
الاولاد اليمنيين المختطفين: "تذكرت انها حملت بين يديها طفلاً معافى ووسيم"
التاريخ الشفوي حول اولاد اليمن والبلقان الذين اختطفوا في السنوات الاولى للدولة بدأ يحصد أصداءً واسعة أكثر فأكثر، ويطالب بالحصول على اجابات. نضع بين ايديكم شهادات صادمة لبعض العائلات الني اختطف ابنائها. “الألم ما زال حاضراً، وكذلك الأمل وعمليات البحث”. -
بين سنواني وجولدبرغ: كيف ساعدني الخطاب الشرقي على تعريف نفسي سياسياً
أنا “نص نص” كما يقولون: اسم عائلتي أشكنازي ولكن هيئتي ليست قاطعة، وفي كل لقاء تقريباً اسأل عن أصولي. قبل أن أتسرح (من الجيش) خفت كثيراً من الخوض في السياسة لكن الخطاب الشرقي حررني من هذا الخوف ومكنني، للمرة الأولى، بأن أُعرف نفسي سياسياً بشكل واضح -
سرقة الكتب: "جزء من النكبة"
مقتطفات من كتاب “بطاقة ملكيّة: تاريخ من النهب والصون والاستيلاء في المكتبة الوطنية الإسرائيلية” -
عندما تتنكر اليمنية الى يمنية
المصممة مور كوشنير تستعرض بعض الصور من الالبوم العائلي، وتحلل ما تحمله من دلالات حول حياة اليهود اليمنيين بعد ان قدموا الى إسرائيل وعملية الاستيلاء الثقافي التي تعرضوا لها آنذاك